يوم غبت عنك ما كنت لقلبك مفارقًا
يوم تعلمت فيه معنى وفائك
ولصوت شوقك صرت سامعًا
ما صدقت عيناى حين
رأيت الدمع فى عينيك ساكنًا
تبكين على بعدى...سامحينى
حبيبتى لم يكن بيدى
فما قصدت أن أكون لقلبك معذبًا
وعرفت كيف تحبيننى وقدرت لقلبك حبه
وصرت من نفسى غاضبًا
وحمدت ربى الذى رزقنى
حلم سنينى عشت له مكاتبًا
ويوم غبتى عنى وجدت وجهى شاحبًا
رأيت القمر غائبًا
فعرفت أن ذلك جزاء ما صار منى
وما كنت بفؤادك لاعبًا
أحببتك حقًا
فلا تتركينى وحيدًا
وإجعلى قلبك لقلبى سندًا عاشقًا
الاثنين، 17 مايو 2010
عودى
مرسلة بواسطة
vitsh
في
5:54 ص
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة في Twitter
المشاركة في Facebook
0 التعليقات:
إرسال تعليق