يوم ودعتنى والدتى بدعواها
ايقنت بأننى سوف القاها
سرت فى طريقى قاصدا اياها
ابحث فى جمال القمر عن عيناها
بين ورود الحدائق سكناها
على شاطىء الغرام مهواها
فوق صخرة الحب معتلاها
نعم ... وهى التى سقطت دموعى لهواها
سرت وقلبى يخفق للؤاها
وما ان سمعت الكروان بغناها
حتى رفرف قلبى لهواها
فقلت عفوا أميرتى ... أحبك
فتبسمت وتبسمت لى دنياها
فأحسست حينها باننى النجم فى سماها
أغمضت عينيا وأسلمت روحى لهواها
وذكرت بسمتها والهوى بوجنتاها
فدعوت ربى ان يقدرنى على أستكمال قصيدتى بعيناها
فأقبلت على ثانية ... فهدأ قلبى لرؤياها
حمدا لله على رزقى اياها
فهى اجمل هدية وبى ربى هداها
الاثنين، 17 مايو 2010
حبيبى دائما
مرسلة بواسطة
vitsh
في
5:43 ص
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook


0 التعليقات:
إرسال تعليق