Pages

الجمعة، 31 ديسمبر 2010

وكمان سنة

كلها ساعات قليلة ونستقبل طبعا سنة جديدة

ربنا يحقق لكل حد كل اللى بيتمناه

كل مكان فى العالم بيبقى ليه طقوس خاصة فى استقبال العام الجديد

بصرف النظر عن مصر

لأن الاحتفال عندنا مالوش طقوس

اللى عاوز يعمل حاجة بيعملها

بس غالبا الاحتفال بيبقى فى شارع الهرم وجروبى وشارع شهاب

بس لو طلعنا بره مثلا هنلاقى

الاسبان

يقوم بتناول 12 حبة من العنب عندما ينتصف الليل إيذاناً ببدء العام الجديد، لاعتقادهم ان ذلك يجلب لهم الحظ على مدى الاثني عشر شهراً المقبلة، وهذه العادة متأصلة لديهم لدرجة ان دور السينما والمسارح توقف عروضها في الساعة الثانية عشرة حتى يتمكن المشاهدون من تناول حبات العنب التي أحضروها معهم.





وفي نيجيريا،
يتم إطلاق الأسلحة النارية والسهام المشتعلة، وإلقاء الأخشاب في الشوارع في منتصف الليل، لاعتقادهم بأن ذلك يؤدي إلى إبعاد الشرور




السودان
ويقوم الشباب بالتجمع في الشوارع العامة ورش السيارات والمارة بالماء تعبيراً عن فرحتهم. كما تقام حفلات شعبية في أغلب الأحيان وتتجمع غالبية الناس في البيوت لمتابعة أحداث الاحتفالات في البلدان الأخرى عبر التلفاز، والاهتمام أكثر بالسهرات التلفزيونية الخاصة في هذا اليوم.



كما يدق اليابانيون الأجراس 108 مرات للغرض نفسه يتم تزيين الابواب بحبال خاصة تسمى «الشيميناوا» اذ يعتقدون بانها تجلب الحظ الجيد لهم وتطرد الأرواح الشريرة.






أما في الفيليبين فيتجمع المحتفلون عند تمثال «جابريلا سيلانج» في مدينة مكاتي بانتظار قدوم العام الجديد، لتضاء بعد ذلك السماء بالألعاب النارية



في روسيا،
وتحديداً موسكو حيث يتجمع السكان في «الساحة الحمراء» عند بناية الكرملين، لمتابعة العد التنازلي للدقائق الأخيرة من العام لتوديعه واستقبال الجديد بالألعاب النارية وتبادل التحايا والانخاب.





أستراليا، حيث يتجمع الناس في مدينة سيدني فوق «مرفأ سيدني» لمشاهدة الألعاب النارية في ليلة رأس السنة.







في حين انه يتم في الدانمارك إحداث الضجة بتكسير الأطباق والأواني الزجاجية على أبواب الجيران، الذين يتعين عليهم دعوة من يلقون الأطباق على أبوابهم، وتقديم الحلوى لهم، لأن ذلك كفيل بجلب الحظ لهم.







ويتبع سكان مدينة نابولي الإيطالية عادة مشابهة، لكنهم يلقون الأواني الفخارية والزجاجية من الشبابيك إلى الشوارع، ولهذا فمن الأسلم ان يتجنب المرء السير في شوارع المدينة في منتصف الليل.




العاصمة اليونانية أثينا فيكتظ معبد «أكروبوليس» بالسكان للاستمتاع بأضواء الألعاب النارية وتوديع العام الحالي واستقبال العام الجديد.




ويعتقد الاسكتلنديون ان أول شخص يخطو داخل نطاق منزل ما، يمثل فأل حظ او شؤم لأصحاب المنزل على مدى العام التالي، لذا يتعين على الشخص في هذه الحالة ان يجلب معه هدية، وألا يكلم أحداً لدى دخوله إلى المنزل، قبل ان يتجه إلى النار المشتعلة لتحريكها، ثم يخرج من الباب الخلفي، بعد ان يتمنى للحاضرين عاماً سعيداً.





أما في الدول الاسكندنافية، فيتم إخفاء قطعة من اللوز في الحلوى التي تقدم بمناسبة عيد رأس السنة، ويعتقد بأن الشخص الذي تكون قطعة اللوز من نصيبه، يزداد حظه في الزواج قبل ان يحل رأس السنة التالية، ما لم يكن متزوجاً بالطبع



الخميس، 23 ديسمبر 2010

أنا حقا أعترض !!!!!

مش هعتبره خروج عن النص ... لأن الخروج عن النص بيطبق على كل ما ندر سماعه او قوله او فعله من افعال او اقوال لأن الناس بتعتبره عيب ....
فى مجتمعنا اللطيف ظهر تعبير لطيف للأعتراض بئه متعارف ومتداول بين الشبابا والشابات ، الكبار والصغار ، والفضل لرائد التعبير
( أحمد مكى ) لما قالها فى فيلم ( اتش دبور ) ( ايه سفن ايه - A7A )

بعد أيام من عرض الفيلم بئت ( A7A ) كلفظ حاجة عادية بين الشباب والشابات خصوصا الشباب لأتساع مجال المداعبات بينهم الى حد يمكن فيه التلفظ وبكل سهولة بكلمة بسيطة زى دى .....

وبالوقت بئت كلمة عادية للولاد قدام البنات والعكس ، ولو مش مصدقنى افتح الفيس بوك .....

وبمناسبة الفيس بوك ... انا فاكر ان واحد صاحبى قال مرة ان ( A7A ) لسه قبيحة برضه مش علشان اتقالت فى فيلم او انها بتتقال بالفرانكو بئت حاجة سبور ، ممكن اللى كان بيمثل أنه مش بيتلفظ بالالفاظ دى يقولها عادى ، ووجه كلامه بشكل خاص للبنات لما لقى استخدام اللفظ زاد بين البنات حبتين .....

بصراحة قرأت رد غريب من بنت أنا معرفهاش شخصيا ... لكن الرد كان غريب فى منطقه ... وكان سبب لكتابتى المقال ده ...

كانت بتقوله : احنا معاكم فى الكلية وفى الشارع وفى كل مكان وبنسمعكم بتقولوا كده طول النهار .. ومش عاوزنا نتأثر بيكم ؟؟!!!!

الرد خلانى أبص للموقف بصورة تانية ... هو ان 99% من افراد مجتمعنا مش بيرفضوا الغلط ولكن بيرفضوا الصورة او الطريقة اللى بيتقال او بيتعمل بيها الغلط ده ...

يعنى ( A7A ) دى هى هى ( أ - ح - ا ) واللى بيقولها عارف كده كويس ... لكن بما ان الناس كلها بتقولها يبقى دى بئت حاجة عادية !!!!!

انا مش ضد فيلم احمد مكى على فكرة .. ، ولا ضد ( A7A ) ولا عمرى هكون ضدها !!!!!!!!!!!

المصطلح ده اختصار لثلاث كلمات هم ( أنا حقا أعترض ) ، يعنى الكلمة فى الاساس مش عيب ، ولكن لأن الناس فى مجتمعنا اتعودوا على السكوت ، وان حق الاعتراض بئه حاجة عيب انك تعملها او تفكر فيها ، بئت ( A7A ) عيب تتقال ،
ولكن مع أول فرصة لقولها لما بئت تتقال بالفرانكو ، الناس رفضت التفكير فى عدم ترديد الكلمة ...!!

ظهر فى الفترة الاخيرة موقع او منتدى عربى اسمه ( A7A )
انا شخصيا من أشد المعجبين بيه ... وبعتبر نفسى واحد من أشد المشجعين للمصطلح للتعبير عن الغضب او ابداء الاعتراض او رفض موقف او سلوك معين ... ، لأنه ساعات كتير بيعبر عن شعور قوى بالغضب و الرفض والاستهجان بتفشل كلمات كتير اوى فى التعبير عنه ...

وشايف انه خطوة كويسة فى مجتمع اصبح أضعف الايمان فيه ( A7A ) .

ImageShack, share photos, pictures, free image hosting, free video hosting, image hosting, video hosting, photo image hosting site, video hosting site