وكأننى فتحت عليك عيناى
وكأن إسمك أول ما نطق لسانى
فلحظات لقاءنا تعجز عن وصفها الأقلام
تعجز عن مثابرتها العقول...عن رؤيتها العيون
ففى عينيك الجميلتين دعوة إلى الحب
وفى صوتك الحالم موسيقى تهز أوتار القلوب
وتشيع فى الجسم
وتثير فى النفس الحية أسعد الأحلام
وشبابك هذا الشباب الغص الناعم
الذى إذا دل فإنما يدل على أنه يرق حتى
يسيل من عينيك نظرات ساحرة
و يستحيل إلى فكرة
تطير كالفراشة بين أزهار الجمال
فى روضة من رياض الحب
أو نسمة معطرة تهب من شاطى بحيرة جميلة هادئة
الاثنين، 17 مايو 2010
رياض الحب
مرسلة بواسطة
vitsh
في
5:51 ص
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة في Twitter
المشاركة في Facebook
0 التعليقات:
إرسال تعليق