Pages

الأربعاء، 16 مايو 2012

رسالة لكل المسيحيين اللى بيفكروا ينتخبوا شفيق او عمرو موسى



دى رسالة ياريت توصلوها لكل المسيحيين اللى بيفكروا ينتخبوا شفيق او عمرو موسى :

احمد شفيق لما مسك الوزارة وجاب يحيى الجمل اقترح عليه يحيى الجمل اختيار جورجيت قلينى كوزيرة علشان تمثل الأقباط وفعلا وافق واتصلوا بيها وجت عشان تحلف اليمين لكن لما التيارات الأسلامية عرفت كلموا شفيق وعبروا عن رفضهم ان واحدة زى جورجيت كانت بتدافع عن حقوق المسيحيين تبقى فى الوزارة وفعلا اقتنع شفيق واعتذروا لجورجيت وهى فى مقر المجلس مستنية تحلف اليمين خلال وزارة احمد شفيق اللى ماستمرتش اكتر من شهر واثناء الثورة حصلت تعديات كبرى على الأراضى لكن كل ده تم تناسيه ماعدا مكان واحد بس وهو سور بنوه رهبان دير الأنبا بيشوى لحماية الدير من الأنفلات الأمنى هجمت قوات الجيش على الدير لأزالة تعديات على ارض فى الصحراء متجاهلة كل التعديات على الأراضى الزراعية وغيرها اللى بتمثل ثروة للبلد تم الهجوم بكل قسوة ولما حصل اعتراض من الرهبان الموجودين بالدير تعاملت القوات بالقوة التى اسفرت عن استشهاد شخص واصابة آخرين وطبعا اصدر المجلس العسكرى بيانا يدين فيه الضحايا ويبرأ نفسه ... وسيادة الفريق ولا هو هنا لأنه طبعا كان مؤيد لكل ده سيادة الفريق اللى ساب اراضى مصر كلها وهجم بس على سور لحماية الدير احمد شفيق حتى الآن بيأيد المجلس العسكرى فى احداث ماسبيرو اللى استشهد فيها حوالى 27 قبطى بنيران قوات الجيش وقال ان كل الفيديوهات ملفقة وان المجلس العسكرى مش مسئول والمتظاهرين غلطانين احمد شفيق كان عضوا فى حكومة مبارك اثناء احداث كبرى من الفتنة الطائفية زى نجع حمادى والعمرانية وآخرهم كنيسة القديسين اللى حكومة مبارك كانت مرتباها سيادة الفريق من الحكوميين القلائل فى الوقت ده الذين لم يتقدموا بواجب العزاء والغريبة انه ما بقاش يروح يعزى فى شهداء الأقباط ولا يحضر قداسات عيد غير بعد مارشح نفسه للرياسة اما السيد عمرو موسى فهو كان وزير خارجية مصر اثناء احداث الكشح الأولى والثانية والتى احدثت صدى عالمى وكانت مهمته الأساسية تهدأة الراى العام العالمى بنشر اكاذيب حول ان الحادثة هى مجرد خلاف عادى يحدث فى الصعيد المصرى ليس له اى علاقة بموضوع الفتنة الطائفية بالأضافة الى ذلك فتح السفارات المصرية للأجهزة الأمنية وخصوصا جهاز المخابرات اما للتجسس على اقباط المهجر او محاولة احتوائهم وحتى الآن مازال هناك علاقات لبعض اقباط المهجر بالأجهزة الأمنية المصرية والأجهزة ده هى التى ادتهم معلومات مغلوطة حول فرصة موسى وشفيق وان دعم الأقباط لهم سيحافظ على الدولة المدنية وطبعا مع الخوف من صعود الأسلاميين وقع بعض اقباط المهجر فى الفخ عمرو موسى كان هو امين عام الجامعة العربية اثناء عمليات الذبح والتهجير القصرى لمسيحيى العراق وطبعا سيادة الأمين العام ما فتحش بقه فى الموضوع ولا كان فى حاجة بتحصل فى بلد عربى هو الأمين العام عى جامعته ده طبعا بالأضافة للأحداث الطائفية المتعددة اللى حصلت فى مصر واللى عمره ماتكلم فيها الا من اجل ادانة التدخل الخارجى والحفاظ على صورة حسنى مبارك امام القادة الغربيين

وده نداء من مسيحى مصرى :

" لو انت مسيحى ولسه عايز ترشح حد من الأتنين دول انت حر بس افتكر كويس انهم حيبيعوك فى لحظة عشان كرسى الحكم وافتكر كويس دماء شهداء الكشح والقديسين وماسبيرو وغيرها اللى كانت بتم تحت اشراف نظام مبارك واللى شفيق وموسى كانوا جزء منه لو انت عايزها مدنية بجد وخايف على حقك قدامك فرصة حقيقية فى حمدين صباحى اديله صوتك لأنه هو اللى يستحقه وهو اللى حيحافظ على حقك وحق كل مصرى " 
مينا سامى << عضو 6 ابريل

0 التعليقات:

إرسال تعليق